متنوع: مارس 2015

متنوع: مارس 2015

اغرب قصه خيانه زوجيه عايشت تحقيقاتها وجبروت امرأه

قضيه يحقق فيها و تنتظر الحكم والمراد من استعراضها الحيطه لمن قد يقع فى خطأ بطلها وهو
موظفا احيل للمعاش عن سن تعدى الخمسين بقليل و توفيت زوجته و سيطرت عليه مشاعر الوحده و استوحش حياته دون رفيق و لم تغنى زيارات ابنائه او جلسات اصدقائه عن التخلص من تلك الرغبه اللحوحه التى تملكته فى الزواج
هى كانت احدى الفتيات ممن يقمن بعرض المنتجات بوسيله المرور على الشقق وكانت لا تتعدى الثانيه و العشرين
وكأى علاقه تبدء ثم تتوضدت حدث ذلك و رغب فى زوجها
فكر ثم استشار و تلقى الاعتراض من الجميع ليس لانكار حقه ولكن لفارق السن و البيئه و عدم التكافؤ
لم يقنعه احد فالرغبه اقوى اتم الزواج مع فرحه اهل تلك الفتاه بخلاصهم من بعض حملهم
تعللت بمشاكل مع اسرتها و اشترطت عليه مقاطعتهم الا شقيقها المسافر لاحدى دول الخليج فهو الوحيد الذى كان بها رؤفا و لا تعد ان لها اهلا الا سواه فوافقها
لم يستغرق وقتا لاعلان عجزه ففارق السن كان مؤشرا لذلك العجز الذى صار اداه تسييرا و تنفيذا لكل رغباتها
ذات يوما و بفرحه زفت اليه بشرى عوده شقيقها و لم تنسى ابلاغه انها ستستقبله ليعش معهما و ايضا لم يعترض فقد اصبح مسلوب الاراده امام لحظات من بعض اشباهه المتعه و لكنها تكفيه
وحضر الشقيق و رحب به بل عرض عليه ان يساعده فى فرصه عمل وبعد عده ايام من الاقامه كان يشكوا دوما من اعياء وصداعا يلازمه عن الاستيقاظ خاصه
استأذناه ليوما بحجه ضروره السفر لمتابعه استلام متعلقات من جمرك السويس
و اثناء توجهه لزياره احدى بناته مصادفه تقابل مع والدها وحاول ان يصلح بينهما وتعلل بحضور ابنه من السفر
و كانت الصدمه حين اخبره انه لا ولد له و لم يرزق فى حياته بولد
كاد ان يجن و استعاد ذاكرته حين كانت تقدم له كوبا من اللبن الدافئ قبل نومه و الاعراض الت كانت تنتابه بعد الاستيقاظ فى الصباح و حزم امره واعد عدته للانتقام فقد كان يمتلك مسدسا لم يستخدمه طوال حياته
وظل منتظرا جتى عادا و اعلنا عن افتقادهما له و كعادتها اعدت كوب اللبن فغافلها و لم يشربه و تصنع النوم
اطمئنا ككل ليله من غفلته و بدءا يمارسان هوايتهما فى خيانته ولكنه تلك المره لم يغفل والنهايه ان قتلهما
فلكل من فى مثل ظروفه افعل ما ترغبه و لكم اياك وان تقدم على الارتباط بمن لا تناسب سنك او تربيتك وتحرى كثيرا فانت تسلم لها شرفك و مالك وعرضك وسمعه ابنائك فتمهل و دقق اولا

من قصص الخيانة الزوجية


لم يكن يدور بخلد العـريس الجديد ان عروسه التي لم يمضي على زواجه منها سوى ثلاث ايام، تقوم بخيانته مع ثلاث اشخاص دفعه واحدة في وقت واحد..!!.
تفاصبل القصة، تقول أن شاباً في السادسه والعشرين من عمره، تقدم لخطبة فتاة جامعية في التاسعة عشر من عمرها كانت تتمتع بجمال خارق للعادة, كان مهرها اغلى من قريناتها او ممن هن في مثل حالتها الاجتماعية، اذ ان قدم لها العريس 10 آلاف دينار كويتي مهرا، بالاضافه انه قام بتجهيز عش الزوجية في منطقة هادئة، والذي كان عبارة عن شقة جميلة تحلم بها اي فتاة.
مضى يوم حفل الزفاف تقليديا، وكذلك اليوم الذي تلاه، وفي اليوم الثالث وجدها بقرب جهاز الكمبيوتر، ولكنه لم يكترث لانه يعلم ان الحاسب الالي من اختصاصها، حيث دراستها وارتباطه الشديد بدراستها، كذلك لم يمتعض لكون عروسه الجديدة تركته وقابلت شاشة الكمبيوتر، لأنه كان قد حدد موعد زفافه في فترة دراستها، ولم تعترض شريطة ان تكمل، بالاصح، كان يعتقد انها تدرس.
في نهاية الاسبوع، رحلت العروس الى منزل ذويها في زيارة عادية، وعاد الى جهاز الكمبيوتر ليعيد ترتيب بعض الملفات المتعلقة بعمله، الا انه اكتشف ان خللا ما اصاب الجهاز، فقام بمحاولة استـرجاع الملفات بعد ان اكتشف ان الخلل سببه فيروس دخل الى الجهاز، واثناء محاولته السيطرة على الفيروس، اكتشف المفاجأة التي غيرت فرحته بزواجه الجديد الى مأساة.
وجد العريس الجديد مالفات مخزنة باسم (الماسنجر) وهو ملف يحفظ تلقائيا المحادثات الاخيرة التي تم اجراؤها من قبل مستخدم الجهاز، وحال فتحه لهذا الملف، وجد عددا كبيرا من المكالمات التي اجريت اثناء استخدام عروسه للجهاز وتحديدا اجريت باليوم الذي استخدمت فيه الجهاز.
وجد محادثة لها مع رجل تخبره بكل ما يجري بينها وبين زوجها، وانه تاخر في التقدم لها، مما جعلها تقبل بهذا العريس الذي طرق بابها، كما وجد محادثة اخرى مع شخص آخر تخبره فيها بأنها تستعد للقائه حالما تعود لمقاعد الدراسة، وبعد ان تتخلص من رقابة عريسها الذي وصفته بانه (ليس رجلا)، كما وجد العريس المسكين محادثة ثالثة مع شخص تخبره بأنها تحبه، وان هذا الزواج الذي قبلت به ما هو إلا ورقة عبور بالنسبة لها للتخلص من قيود اهلها الصارمة.
كان الزوج يقرأ والصدمه تتملكه مع كل حرف يقرأه، كان يحس انه خدع حتى قبل ان يبدا حياته الزوجية حقيقية او يجرب طعمها، احس ان هذه الفتاة التي تزوجها ما هي الا فتاة منحرفة تتمتع بعدد كبير من العلاقات مع كثير من الشباب عن طريق الانترنت.
بدأ الزوج الجديد بجمع هذه الملفات، وقام بالتوجه الى منزل اهلها واخبرهم بالحقيقة، الا انهم رفضوا كل تهمه، حاول جاهدا ان يشرح لهم انحراف ابنتهم، وانهم خدع، الا انهم رفضو التصديق، ثم اتجه الى الجهات الامنية محاولا اتهامها بالخيانة، وانه خدع، الا ان الجهات الامنية لم تستطع ان تثبت شيئا لعدم وجود خبير لديهم في كشف مثل هذه المحادثات عن طريق الكمبيوتر، وعلى الفور اتجه الى محام وعرض عليه قصته فاخبره ان مثل هذه القصة يصعب اثباتها، وحاول الزوج ان يشرح للمحامي الا ان ذلك لم يجد ايضا.
حتى لحظه كتابة ونشر سطور هذه القصه، لا يزال الزوج المصدوم رهين ملفات الكمبيوتر تثبت خيانة زوجته، ولا يزال الامر بانتظار الحل.
جميع الحقوق محفوظة - طريق المحترف | 2014
تصميم و تكويد: المطور