متنوع: 2015

متنوع: 2015

Anger and Love

While Dad was polishing his new car His 4 yr old son picked stone & scratched lines on the side of the car In his anger, Dad took the child's hand & hit it many times, not Realizing he was using a wrench At the hospital, his child said 'Dad when will my fingers grow back? Dad was so hurt He went back to car and kicked it a lot of times Sitting back he looked at the scratches, child wrote
.
.
.
.
.
'I LOVE YOU DAD
Anger and Love has no limits…

اغرب قصه خيانه زوجيه عايشت تحقيقاتها وجبروت امرأه

قضيه يحقق فيها و تنتظر الحكم والمراد من استعراضها الحيطه لمن قد يقع فى خطأ بطلها وهو
موظفا احيل للمعاش عن سن تعدى الخمسين بقليل و توفيت زوجته و سيطرت عليه مشاعر الوحده و استوحش حياته دون رفيق و لم تغنى زيارات ابنائه او جلسات اصدقائه عن التخلص من تلك الرغبه اللحوحه التى تملكته فى الزواج
هى كانت احدى الفتيات ممن يقمن بعرض المنتجات بوسيله المرور على الشقق وكانت لا تتعدى الثانيه و العشرين
وكأى علاقه تبدء ثم تتوضدت حدث ذلك و رغب فى زوجها
فكر ثم استشار و تلقى الاعتراض من الجميع ليس لانكار حقه ولكن لفارق السن و البيئه و عدم التكافؤ
لم يقنعه احد فالرغبه اقوى اتم الزواج مع فرحه اهل تلك الفتاه بخلاصهم من بعض حملهم
تعللت بمشاكل مع اسرتها و اشترطت عليه مقاطعتهم الا شقيقها المسافر لاحدى دول الخليج فهو الوحيد الذى كان بها رؤفا و لا تعد ان لها اهلا الا سواه فوافقها
لم يستغرق وقتا لاعلان عجزه ففارق السن كان مؤشرا لذلك العجز الذى صار اداه تسييرا و تنفيذا لكل رغباتها
ذات يوما و بفرحه زفت اليه بشرى عوده شقيقها و لم تنسى ابلاغه انها ستستقبله ليعش معهما و ايضا لم يعترض فقد اصبح مسلوب الاراده امام لحظات من بعض اشباهه المتعه و لكنها تكفيه
وحضر الشقيق و رحب به بل عرض عليه ان يساعده فى فرصه عمل وبعد عده ايام من الاقامه كان يشكوا دوما من اعياء وصداعا يلازمه عن الاستيقاظ خاصه
استأذناه ليوما بحجه ضروره السفر لمتابعه استلام متعلقات من جمرك السويس
و اثناء توجهه لزياره احدى بناته مصادفه تقابل مع والدها وحاول ان يصلح بينهما وتعلل بحضور ابنه من السفر
و كانت الصدمه حين اخبره انه لا ولد له و لم يرزق فى حياته بولد
كاد ان يجن و استعاد ذاكرته حين كانت تقدم له كوبا من اللبن الدافئ قبل نومه و الاعراض الت كانت تنتابه بعد الاستيقاظ فى الصباح و حزم امره واعد عدته للانتقام فقد كان يمتلك مسدسا لم يستخدمه طوال حياته
وظل منتظرا جتى عادا و اعلنا عن افتقادهما له و كعادتها اعدت كوب اللبن فغافلها و لم يشربه و تصنع النوم
اطمئنا ككل ليله من غفلته و بدءا يمارسان هوايتهما فى خيانته ولكنه تلك المره لم يغفل والنهايه ان قتلهما
فلكل من فى مثل ظروفه افعل ما ترغبه و لكم اياك وان تقدم على الارتباط بمن لا تناسب سنك او تربيتك وتحرى كثيرا فانت تسلم لها شرفك و مالك وعرضك وسمعه ابنائك فتمهل و دقق اولا

من قصص الخيانة الزوجية


لم يكن يدور بخلد العـريس الجديد ان عروسه التي لم يمضي على زواجه منها سوى ثلاث ايام، تقوم بخيانته مع ثلاث اشخاص دفعه واحدة في وقت واحد..!!.
تفاصبل القصة، تقول أن شاباً في السادسه والعشرين من عمره، تقدم لخطبة فتاة جامعية في التاسعة عشر من عمرها كانت تتمتع بجمال خارق للعادة, كان مهرها اغلى من قريناتها او ممن هن في مثل حالتها الاجتماعية، اذ ان قدم لها العريس 10 آلاف دينار كويتي مهرا، بالاضافه انه قام بتجهيز عش الزوجية في منطقة هادئة، والذي كان عبارة عن شقة جميلة تحلم بها اي فتاة.
مضى يوم حفل الزفاف تقليديا، وكذلك اليوم الذي تلاه، وفي اليوم الثالث وجدها بقرب جهاز الكمبيوتر، ولكنه لم يكترث لانه يعلم ان الحاسب الالي من اختصاصها، حيث دراستها وارتباطه الشديد بدراستها، كذلك لم يمتعض لكون عروسه الجديدة تركته وقابلت شاشة الكمبيوتر، لأنه كان قد حدد موعد زفافه في فترة دراستها، ولم تعترض شريطة ان تكمل، بالاصح، كان يعتقد انها تدرس.
في نهاية الاسبوع، رحلت العروس الى منزل ذويها في زيارة عادية، وعاد الى جهاز الكمبيوتر ليعيد ترتيب بعض الملفات المتعلقة بعمله، الا انه اكتشف ان خللا ما اصاب الجهاز، فقام بمحاولة استـرجاع الملفات بعد ان اكتشف ان الخلل سببه فيروس دخل الى الجهاز، واثناء محاولته السيطرة على الفيروس، اكتشف المفاجأة التي غيرت فرحته بزواجه الجديد الى مأساة.
وجد العريس الجديد مالفات مخزنة باسم (الماسنجر) وهو ملف يحفظ تلقائيا المحادثات الاخيرة التي تم اجراؤها من قبل مستخدم الجهاز، وحال فتحه لهذا الملف، وجد عددا كبيرا من المكالمات التي اجريت اثناء استخدام عروسه للجهاز وتحديدا اجريت باليوم الذي استخدمت فيه الجهاز.
وجد محادثة لها مع رجل تخبره بكل ما يجري بينها وبين زوجها، وانه تاخر في التقدم لها، مما جعلها تقبل بهذا العريس الذي طرق بابها، كما وجد محادثة اخرى مع شخص آخر تخبره فيها بأنها تستعد للقائه حالما تعود لمقاعد الدراسة، وبعد ان تتخلص من رقابة عريسها الذي وصفته بانه (ليس رجلا)، كما وجد العريس المسكين محادثة ثالثة مع شخص تخبره بأنها تحبه، وان هذا الزواج الذي قبلت به ما هو إلا ورقة عبور بالنسبة لها للتخلص من قيود اهلها الصارمة.
كان الزوج يقرأ والصدمه تتملكه مع كل حرف يقرأه، كان يحس انه خدع حتى قبل ان يبدا حياته الزوجية حقيقية او يجرب طعمها، احس ان هذه الفتاة التي تزوجها ما هي الا فتاة منحرفة تتمتع بعدد كبير من العلاقات مع كثير من الشباب عن طريق الانترنت.
بدأ الزوج الجديد بجمع هذه الملفات، وقام بالتوجه الى منزل اهلها واخبرهم بالحقيقة، الا انهم رفضوا كل تهمه، حاول جاهدا ان يشرح لهم انحراف ابنتهم، وانهم خدع، الا انهم رفضو التصديق، ثم اتجه الى الجهات الامنية محاولا اتهامها بالخيانة، وانه خدع، الا ان الجهات الامنية لم تستطع ان تثبت شيئا لعدم وجود خبير لديهم في كشف مثل هذه المحادثات عن طريق الكمبيوتر، وعلى الفور اتجه الى محام وعرض عليه قصته فاخبره ان مثل هذه القصة يصعب اثباتها، وحاول الزوج ان يشرح للمحامي الا ان ذلك لم يجد ايضا.
حتى لحظه كتابة ونشر سطور هذه القصه، لا يزال الزوج المصدوم رهين ملفات الكمبيوتر تثبت خيانة زوجته، ولا يزال الامر بانتظار الحل.

الزوجة الثانيــة

يعيش الاهالي في القرية في ألفة ومحبة, يعرفون بعضهم البعض, كُلاً يشارك اخاة في افراحة واحزانة ومشاكلة
وكان من بين اهالي القرية عائلة فقيرة مكون من زوج وزوجة وابنة اسمها اماني, يعيشون في غرفة صغيرة وقديمة وغرفة اخرى اصغر لتشعيل الحطب وطهي الطعام.
وكانت الزوجة تتمتع بالنشاط والذكاء من الناحية العملية اكثر وافضل من زوجها, فعزمت ان لا تعيش طوال حياتها تحت سقف دارِ قديم قد ينهار عليهم في اي لحظة, فقررت ان تعمل وتكد حتى تجني المال الذي تستطيع ان تبني منة دارا وفناء,فهي مازالت حديثة الزواج وتريد ان تنجب اطفالاً يعيشون في بيتِ تسودة الراحة والطمئنينة.
وكانت لدى هذة العائلة ثلاث اغنام, قامت الزوجة ببيعها وشراء اغناما اخرى بسعر ارخص,فكانت تبيع بسعر وتشتري بسعرِ اقل, حتى استطاعت ان تشتري بقرة, فبدأت تهتم بها وتطعمها ثم تحلب منها الحليب وتصنــع منة السمن واللبن وتبيعة, وهكذا حتى استطاعت شراء اغنام اخرى , فكانت تبقي من الذكر واحد ومن الانثى واحد حتى تنجب اغناما صغاراً فتبيع الاغنام الاكبر وتقبي من الصغار حتى تكبر وتتكاثر.
فأصبحت الزوجة مشهورة ببيع الاغنام والسمن, ورغم ذلك لم تبدا ببناء البيت بعد, فالبناء يتطلب الكثير من المال, وهي لا تحب ان تبدأ عمل شي من غير ان تنهية, فوضعت كل مالها وآمالها في شقفة ارضِ زراعية اشترتها لتبدأ بزراعتها قبل موسم الحصاد.
حملت ام اماني وهي لم تنتهي من حرث الارض, ورغم ان وحامها كان شديداً إلا انها لم تتوقف ولم تاخذ قسطا من الرائحة اثناء فترة حملها, وبعد مرور اشهر الحمل انجبت الولد, وفرحت كثيرا هي وزوجها, واصبح الجميع يناديها ام حمزة, ومع قدوم الولد ازدادت الام نشاطا وقررت ان لا تتاخر في بناء البيت, ففي المستبقل سيتزوج الولد وسيحتاج الى بيت يؤوية هو وزوجتة.
فجمعت ام حمزة كل مالها الذي جنتة من بيع السمن والحليب والاغنام ومحصول الزراعة, فأحضرت عاملين متخصصين في البناء وطلبت منهما ان يباشِرا العمل, فقسمت مالها على اجرة العاملين وعلى شراء لوازم البناء,فكانت تساعد في جمع وتحميل الحجارة وعمل الاسمنت حتى تخفف من دفع اجرة العاملين, وبالطبع لم تتوقف عن اعمالها الاخرى, فكانت تعمل لساعات متواصلة منذ ان تشرق الشمس حتى المغيب, وهكذا تمر الايام وهي بين اغنامها و ارضها واحجار بيتها, حتى انجبت الثالث والرابع وهي لم تنتهي من بناء البيت.
كان الجميع يتعجب من ام حمزة وخاصة الرجال, كانوا يحسدون الزوج(ابو حمزة) على زوجتة ودهائها وقوة عزيمتها, وهو بدورة يمدحها ويحبها .مع ان الحزن والعبوس يملئ وجهه كلما تحدث عنها.
كان الزوج والاطفال لا يظهرون للأن اي نوع من الحب والمودة, والسبب هو ان ام حمزة كانت حريصة على مالها وتبخل على نفسها وزوجها واولادها ,فكانت لا تشتري لهم الملابس الجديدة ولا تطعمهم الطعام الذي يتمنون تذوقة, فهي لا تريد ان تبعثر من مالها قبل انتهاء البناء, ولم تظن الام يوما ان هذا قد يؤثر على الزوج والاطفال.
انتهت ام حمزة من بناء البيت وهي على وشك ان تلد طفلها الخامس, وبعد مرور اسبوع وضعت ام حمزة بنت, وبسبب الجهد الذي كانت تقوم بة وهي حبلى والولادات المتتالية, اصيبت بنزيفِ حـاد, لم تستطع الحراك والاعتناء بالطفلة, ولا حتى الاستمتاع بالبيت الجديد, فكانت ملقية الفراش لمدة اسبوع داخل بيتها, بعدها اخذوها الى مستشفى القرية , وهناك صرفوا لهم ترخيص بالسفر الى المدينة فورا لتلقي العلاج لآن حالتها سيئة ونسبة الحياة لديها ضئيلة , ولكن ام حمزة رفضت السفر,واحست بأنها ستفارق الحياة فطلبت منهم ان يوعيدوها الى بيتها الذي لم تتهنى بالعيش فية بعد, وعادت الى بيتها يحمليونها على لوح خشبي وقد بدا على وجها الشحوب والاصفرار, وبعد ايامِ قليلة قرر اهل البيت ان يخرجوا ام حمزة ويتركوها على سطح البيت لان الدماء والنزيف لم يتوقف منها فأصبحت رائحة البيت كريهة بسبب الدماء المتعفنة,فأنهت مابقي من ايامها على سطح بيتها الجديد حتى فارقت الحياة بعد مرور 40 يوما من المعاناة, وبعدها بإسبوع توفت المولدة الصغيرة بسبب الدماء التي كانت تنزف من انفها.
توفيت ام حمزة وتركت قصةِ كان الجميع يتحدث عنها, فقد كانت المرأة التي كافحت وتعبت وحرمت نفسها وزوجها واولادها من كل شي, فلم تتهني ببيتها ولم تذق طعم الراحة بعد,وبعد مرور شهرين انخطبت البنت الكبرى اماني,فأضطر الاب الى ان يتزوج من ثانية حتى تعتني بباقي الاطفال,ولم تنتهي ثلاثة اشهر من وفاة ام حمزة حتى تزوج الاب والبنت.
دخلت الزوجة الثانية على بيت جديد وكأنها هي صاحبة المنزل الاولى, فكان كل شي مُعدٌ لها(زوجٌ وبيتٌ وأطفال)(ارضٌ وأغنامٌ وابقار), وكان جميع اهل القرية يظنون بانها لن تفعل افضل مماعملتة ام حمزة, فمرت الايام وإذا بحال الزوج يتغير, بدأ يبتسم كثيراً, يهتم بمظهرة, وصحتة في حالاً افضل, وكأنة عاد عشر سنوات الى الوراء, حتى الاطفال تغير لبسهم واخلاقهم ومظهرهم, حتى نظرتهم للحياة تغيرت, وكل اهالي القرية لاحظوا الفرح والسرور على بيت ام حمزة, حتى تجرأ احد رجال القرية بسؤال ابو حمزة عن زوجتة الجديدة, فكان رد الزوج ان قال: ليتها معي من اول زماني, تعنى ان لو انة تزوجها منذ البداية, فأنتشر الخبر في القرية بإن ابو حمزة قد نسي زوجتة الاولى والجميل الذي قامت بعملة من اجلة هو واولادة, فحزنت بعض صديقات ام حمزة, واغتاضت بعض النساء من كلامة لانة يعد كالزوج الخائن الذي لم يقدّر العشرة والكنز الثمين الذي اهدتة ام حمزة قبل رحيلها وهو (البيت).
لم يتفهم اهالي القرية موقف الزوج ولم يلتمسوا لة العذر حتى اقتربوا من الزوجة الثانية اكثر وعاشروها اكثر وأكتشفوا بإن الزوج والاطفال معذورين كل العذر, فهذة الزوجة قد جمعت مابين صفات الزوجة الاولى من النشاط والعزم والتنفيذ,وصفات لم تكن موجودة في الزوجة الاولى مثل,الكرم والانوثة والابتسامة الدائمة.فأكملت الزوجة الثانية مشوار ام حمزة فأهتمت بالابقار والاغنام والارض والمحاصيل الزراعية, وفي نفس الوقت لم تنسى الاهتمام بالزوج والاولاد والاهتمام بنفسها قبل كل شي,وقد خصصت من المال ماهو للبيت وللآطفال ولها ولزوجها,فكانت تدلل نفسها وتدلل زوجها اكثر ولا تبخل على الاطفال من ناحية المأكل والمشرب,فاحبوها الاطفال اكثر من امهم ,واحبها الزوج اكثر واكثر فكان لا يستطيع ان يفارقها او يمكث في البيت من دونها,فكان يذهب معها الى الحقل ويساعدها في الحرث والزرع, وحتى في البيت كان يعاونها ,وهي بذكائها لم تكن تتخذ اي قرار قبل ان تستشير زوجها فكانت تكبر في عينة يوما بعد يوم مما جعلتة يثق في نفسة وشخصيتة, وبالتالي كبر في أعيُن اهالي القرية,عكس الزوجة الاولى,لم تاخذ راية يوما ولم تستشيرة قط.
هكذا سرقت الزوجة الثانية قلب الزوج وتفكيرة,بدلالها ورقتها ونعومتها التي تستخدمها مع الزوج حتى في اثناء العمل خارج البيت, فالزوج المسكين لم يسمع كلاما معسولا من قبل ولا لمسةُ يدِ حانية ولا حضن دافي يلمة في برد الشتاء القارس, فكان اسيرا بين يدي زوجتة الثانية.
مهما كان الزوج شديداً في التعامل, بخيلا في المشاعر ,إلا انة يحب الدلال والاهتمام من ناحية الزوجة بإلاضافة الى الحرص على مالة وبيتة,فهذا هو طبع الرجل( عاش طفلا صغيراً بين احضان أمــة,وسيعيش طفلا كبيرا بين احضان زوجتة).
مـرت 30 سنة الى الان, ومازال اهالي القرية يتذكرون قصة ام حمزة والزوجة الثانية, خاصة النساء, فمنهن من يأخذ موقف غضب من الزوج بسبب نسيانة لماعملتة زوجتة لة ولأولادة, ولكن الكثيرات منهن من ياحولن الجمع بين صفات ام حمزة والزوجة الثانية, فبذلك تبقى ذكراها عطرة خالدة في قلب الزوج وذاكرتة.

قصة زوجة تشك في زوجها الوفي

(الاسبوع القادم يمر عامان على زواجي) 
هكذا قالت سماء ,, واضافت : ولكنني في هذه المره احمل هديه جديده ومختلفه عن كل عام ,, هديه تجمعني مع زوجي حبيبي ,, هديه احملها في احشائي ,, سافاجئ زوجي بنتيجه الفحص وانني احمل طفلا ذكرا كما يريد ...
لابد ان استعد لهذا اليوم اجمل استعداد ,, سافاجئ حبيبي لانني اراه في الاونه الاخيره مشغول البال ومتعب ربما بسبب ضغوط العمل ...
في هذا اليوم لبست سماء فستانا اسود لان زوجها يعشق اللون الاسود عليها بسبب بياضها الشديد الذي يبرزه اللون الاسود

وضعت لمسات من مكياجها البسيط

جهزت كل شئ وانتظرت موعد قدوم زوجها من العمل وكانت متأكده 100% انه سيعجب بشكلها بالفستان وسيفرح بالمفاجأه التي تخبأها له....
عاد مازن من العمل ,,, دخل بكل برود والقى السلام ,, تفاجأت من بروده الشديد ياترى هل يعقل ان تكون ضغوط العمل سببا في معامله زوجي لي بهذا الشكل ؟؟؟
لابد ان اتصرف واتدارك الامر ....
حبيبي مازن اليوم تمر سنتان على زواجنا 
وضع يده على جبينه وقال اووو حقا !!!!
هل نسيت ؟؟؟
كلا لم انسى 
انني احمل لك هديه رائعه 
جلس على الكنبه بتثاقل شديد واجابها : ماهي حبيبتي ؟؟؟
حبيبي في بطني صبي كما كنت تريد ....
جيد جدا , كنت اشعر بذلك نهض وقبلها على خدها وهو يقول لها مبروك حبيبتي والان سأذهب لاستحم لانني مرتبط بموعد هام بعد قليل
ودخل بسرعه الى الحمام وسط ذهول سماء وتساؤلاتها 
لماذا رده فعله بارده هكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا ليس زوجي ,, انه ليس مازن ,, لم يعلق على شكلي وفستاني ,, لم يفرح للمفاجأه , جلست بانهيار تبكي وتبكي فهي لاتعلم سبب تغير زوجها ...
فجاه قطع تفكيرها موبايله وهو يضئ ويطفئ ,, توجهت له بريبه وحذر ...
ظهر لها على الشاشه : ماهر يتصل بك 
تنهدت ااااااااااااه ظلمت زوجي ,,بعد اقل من دقيقه وصلت رساله ,, فتحتها على عجل ,, الرساله من ماهر ونصها يقول : حبيبي موعدنا بعد نص ساعه انتظرك....
في هذا الوقت سمعت صوته في الحمام وهو يغلق الماء فاخذت الرقم بسرعه ,, حينما خرج اتصلت على الرقم وكان صوت فتاه ,,, انهارت سماء , ايعقل ان يفعل زوجي حبيبي كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟
انا اظن ان سبب بروده وتغيره هو العمل ,, ومع الاسف السبب اخرى ........
حتى انه لم يهتم بالطفل الذي احمله ,, وفي اخر موعد لي من الطبيبه تهرب من اصطحابي .....
في كل عام لابد ان يهدي لي هديه في ذكرى زواجنا والسنه حتى انه لم يتذكر التاريخ !!!!!!
لماذا يحدث لي كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
ساخذ كل ملابسي وحينما يعود لن يجدني ........
لا لا لن اترك لها زوجي بسهوله ,, انا زوجته ام ابنه ,, انا الاولى به ...
لن استسلم انا قويه وصابره ,, ساستعين بالله في القضاء عليها 
ماذا افعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتصل بها زوجها بعد ساعه ليسالها ان كانت تريد عشاءا الا انه لم تجبه 
حينما عاد من الخارج سالها عن سبب عدم اجابتها ,, ردت عليه بانها لم تسمع الموبايل 
قبلها وذهب لينام لانه يجب ان يستقيظ باكرا للعمل
طوال الليل كانت سماء تتقلب على فراشها ولم تستطع ان تنام لدقيقه , حتى خطرت ببالها فكره 
عزمت على تنفيذها صباحا .........

ماهي فكره سماء ؟؟؟؟؟؟

زوجة لم ترفع بصرها لزوجها منذ 3 أشهر

بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟ 

لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى .. نتائج التحاليل .. الزوجه :لا تنجب .. الزوج : سليم .. 
زوجته عندما قرأت الدفتر لم ترفع بصرها له منذ 3 أشهر 
دخل على الطبيب قبل زوجته .. واستفسر .. فقال له الطبيب زوجتك لا تنجب .. مريضة .. 

فاسترجع الرجل .. وحمد الله عز وجل الذي لا يحمد على مكروه سواه .. 

فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني .. وليس فيها .. وألح على الطبيب .. فوافق .. 

ذهب .. وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء .. ودخل على الطبيب .. فقال: أنت يا فلان (الزوج) عقيم !! 

ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين .. 

فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا الرضاء بقضاء الله وقدره .. 

رجع إلى البيت .. لم تمض سوى أيام قلائل .. حتى انتشر الخبر .. للأقارب والجيران .. 

مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران .. حتى أتت تلك اللحظة .. التي قالت فيها الزوجة .. يا فلان لقد تحملتك .. 9 سنوات .. وأنا أريد الطلاق .. حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده .. ولها الحق في كلامها .. وأن الزوج مهمل في صحته .. وعلاجه ..الخ 

الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي 

فقال الزوج : يا زوجتي .. هذ ابتلاء من الله عزوجل .. ووووووووو..الخ 

فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط .. فوافق الزوج .. وأمله في ربه كبير.. 

لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي .. فتدهورت نفسيتها .. 

فأصبحت تلقي اللوم على زوجها .. وأنه السبب .. لماذا لا يطلقني .. وأتزوج أريد أن أرى أولادي.. 

تنومت هذه الزوجة .. في المستشفى .. فقال : الزوج إني مسافر لخارج المملكة .. لبعض الأعمال .. 

وسأعود إن شاء الله .. فقالت الزوجه .. تسافر ..؟؟ قال : لأبحث لكي عن كلية ..!! 

واتصل بزوجته .. وبشرها بأنه حصل على متبرع .. وسوف يصل بأسرع وقت .. 

وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية .. وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها .. ونالته تلك الدعوات الحسنة .. 

ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج .. لينهي بعض الأعمال .. 

فقالت زوجته .. أنا بسوي عملية .. وتخليني .. أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!! 

تمت العملية ونجحت ... والزوج .. مر اسبوع .. عاد الزوج .. وفي وجهه علامات التعب .. 

نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا .. 

هو 

هو المتبرع ..!! وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية .. 

نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته .. ولا يعلم .. أحد .. 

وبعد العملية بتسعة شهوووور .. تحمل هذه الزوجه .. وتضع مولودها البكر .. 

عمت الفرحة الجميع .. الأقارب .. والجيران .. الزوج .. الزوجه.. 

وبعد .. أن عادت المياه إلى مجاريها .. 

الزوج .. قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .. في الشريعة الإسلامية .. وهو كاتب عدل في جده .. 

استغل هذه الفترة من حياته .. فأصبح حافظا لكتاب الله جل وعلا .. ومعه سند برواية حفص.. 

كنت مسافراً معه .. وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه .. ونسي أن يرفعه في مكانه .. 

فقرأته تلك الزوجه .. فاتصلت به .. وهي تبكي .. وبكى لبكائها .. وبكيت لبكائه .. 

جلست معه .. قبل فترة .. فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر .. 

عندما يكلمها .. تنظر ببصرها للأسفل .. ولا ترفع صوتها .. 

يقول لي .. العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت .. أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي .. 
وكانت تبكي .. وكنت أمسح دمعتها .. يقول .. كنت غريبا بين أقاربي .. وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه .. 

كنت أنا الذي أغلط .. وهي لا تغلط .. كنت .. وكنت .. 

أما الآن .. أعتقد دموعه .. كانت كافية لأفهم .. كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات .. 

اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يارب .. 

عشتها .. قصة .. قد تقول .. أنها من الخيال .. 

لكن .. هي حقيقة لا خيال 

مفك براغي : قصة واقعية جرت بين زوجين

نظر إلى وجهها نظر المتيّم الولهان وأزاح برفق وحنان خصلة شعر كانت متدلية على وجهها ورفع الغطاء ليغطي كتفيها الجميلتين وفعل كل ذلك برفق ولطافة خشية أن تستيقظ من نومها وخوفا من أن يؤرق نومها؛ فقد كانت سهرة عامرة بالأفراح بينه وبين زوجه كانت سهرة جميلة وأنيقة ورائعة ومع كل هذه الاحتياطات التي اتخذها حتى لا يؤرق نوم زوجته الغالية فتحت زوجته عينيها فوجدت زوجها بقربها يربت على ظهرها رأت فيه النظرة الحانية واليد الحامية والمأمن من غدرات الزمان وداراتِ الأيام؛ ابتسمت ابتسامة خجلى حملت معها كل معاني الرضا والسعادة وحركت أجفانها حركة الرضا فطار لبّ الزوج وكأنّه ملك الكون كله والسعادة بعينها.
مضت تلك الساعات وكأنها قطعة من الجنة اقتُطعت لتُصب في أحضان الزوجين الحبيبن الغاليين؛ وكانا كلما أراد أحدهما أن ينهض من سريره اجتذبه الآخر بقوة ليعيش أكثر وأكثر في هذه الجنة الخلابة؛ لكنّ ساعات الزمان لا تمهل الجمال ولا تنتظر لحظات الصفاء والحلاوة ولا يعكر صفو اللحظات الجميلات إلا كرّةُ الساعات وتقدم الأيام.
انتفض الزوج يريد أن يذهب إلى عمله وأسرع فقالت الزوجة ببرودة: حبيبي أرجو أن تصلح مأخذ الكهرباء قبل أن تذهب فأنا بحاجة له اليوم فقال الزوج: سأفعل ولكن لو أخبرتني قبل الآن؛ لم ترد الزوجة وبقيت مستلقية في فراشها وفجأة سمعت صوت الزوج ينادي من المطبخ ( وين مفك البراغي ) فقالت: في مكانه.
بعد قليل سمعت صوت زوجها بنبرة أشد لم أجد شيئاً أين وضعتيه؟ قالت الزوجة بتململ: أنا لا أعمل به وليس بي له حاجة انظر أين وضعته أنت ؟ غضب الزوج وصاح بصوت عال: قومي يا كسلانة وابحثي عنه معي.
قامت الزوجة تتهادى ببطئ وتبحث مع زوجها بلا خاطر ولا رغبة وهي تتمتم بكلام غير مفهوم.
قال الزوج : ماذا تتكلمين؟
قالت: لا شيء.
قال الزوج بعنف : بل أريد أن أعرف
قالت: أنا شو علاقتي بمفك البراغي هذا عمل الرجال وليس عملي قاطعها الزوج بعنف: اخرسي على الأقل يجب أن تعرفي أين حاجيات البيت.
قالت الزوجة: الحق عليك فأنت لا تعيد الأشياء التي تستعملها إلى مكانها.
قال الزوج وهو يمسك فمها : اسكتي اسكتي لو كنت مهتمة ببيتك لعملت وراء زوجك وأرجعت كل شيء إلى مكانه.
قالت الزوجة: ارفع يدك عن فمي سوف تقتلني ما في قلبك رحمة ولا شفقة ؛ أصلاً أنت هكذا ترمي كل شيء عليّ قال الزوج: اسكتي اسكتي قالت الزوجة: لا أريد أن أسكت.
قلت لك: اسكتي وإلا ضربتك.
قالت الزوجة:والله إن ضربتني لا أقعد لك في البيت رفع يده ليضربها فهربت من بين يده واختبأت في غرفة النوم لحقها بسرعة البرق فأقفلت الباب.
قال الزوج: افتحي الباب. قالت الزوجة: لن أفتح أعاد الطلب منها افتحي الباب فأعادت الجواب لن أفتح قال لها: سأكسر البلور, فسمع صوتها من الداخل يصيح:لن أفتح ضرب بيده الباب فكسر البلور فجرحت يده وسال الدم ولكنه لم يستطع أن يدخل الغرفة ثم قال وهو يرتجف هكذا لم تفتحي الباب فقالت: لن أفتح أبداً قال لها: اذهبي وأنت طالق!!
وقع الطلاق عليها كالصاعقة فمنذ أقل من ساعة كانت الجنة في البيت ما الذي أدخل النار مكانها.
غادر الزوج البيت إلى المشفى وحملت الزوجةُ طفلها النائم وركبت سيارة أجرة وذهبت إلى أهلها.
عاد الزوج إلى البيت بعد أن ضمد جراحه ودخل غرفته يستلقي فيه وهو متعب وما إن استرخى قليلاً حتى رأى مفك البراغي بين ألعاب ولده الصغير. 

قصة مؤثرة مبكيه لاجمل حياة زوجية

هذي قصة إحدى قريباتي .. يا عيني عليها ..

تمووووووووووو ت على زوجها

و هو كذلك يمووووووووت عليها ..

كنا نسميهم طيور الكناري ..

زوجان مثاليان بمعنى الكلممممممة

قمة المثالية

قمة الرومنسية 

قمة الحب 

قمة السعادة و الاندماج 

تحسي كل طرف منهما يكمل الطرف الثاني ..

بداية القصة : 

خطبها و عمرها 17سنة

مع العلم إنه ما كانوا العائلتين يعرفون بعض

أهلها رفضوا يزوجونها لصغر سنها و إنها دلوعتهم و ما تعرف تطبخ 

تخيلوا يا بنات قال أنا راضي فيها و أنا لو تبي بأطبخ أو تتعلم شوي شوي ..

المهم

حصل النصيب

تزوجوا

و عاشوا تقريباً 8سنوات حياة ما يحلم فيها حد 

الله ما يسر لها الحمل إلا في السنة الثامنة..

حملت و كلنا فرحنااااااااااااااااااااا ا لها ..

يا رب قد ايش كان الخبر مفرح للجميع ..

زوجها انهبللللللللللللل من الفرحه .. سوّى حفلات لمدة أسبوع .. بيته امتلى هدايا منه 

أرسل رسائل جوال للجمييييييييييييييييييييع يخبرهم بالخبر ..

تخيلوا رسائل حتى لزملائه اللي يدرسون برا المملكة ..

و حلف عليها ما تللللللللللللللللللللمس شيء ..

لا طبخ و لا تنظيف بيت و لا غيره 

جاب لها شغالة زود على الشغالة اللي عندها .. 

غير عن المطاعم و الرفاهية كللللللللللللللل يوم 

ما بقى فندق راقي إلا و سكنها فيه يقال لك يغير جو هو واياها عشانها تتوحم ..

مرت الشهور 

و هم يشترون ملابس البيبي

و تركته على راحته يشتري على ذوقه ..

هو ذويق ماشاء الله عليه 

كنا نروح عندها تفرجنا على ملابس النونو ، تقول خليته هو يختارها حتى لما أشيل النونو بحضني أتذكر أبوه ، 

وصلت الشهر الثامن

و ما أدرااااااااااااااااك ما الشهر الثامن 

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بس 

الحمدلله على قضائك يا رب

يجينا خبر زوجها سوى حادث سيارة و مااااااااااااااااات

و الله يا بنات كلنا كان تفكيرنا كيف بيوصل لها الخبر 

أبوها أغمى عليه ارتفع عليه السكر و ما عرف شلون يخبر بنته 

أخوانها الثلاث صياح و دموع مو قادرين يصدقون .. كان لهم أكثر من أخ و زوج أخت لا يقارن بأزواج أخواتهم الباقين ..

و أخواتها اجتمعوا في بيت أهلها ينتظرون أحد يجيبها حتى يخبروها عند أهلها ..

تخيلوا يا بنات راح أخوها الكبير لها قال لها : أختي فلانة زوجها شكله يبي يطلقها (أخته هذي عندها مشاكل مع زوجها).. فتعالي عندنا واسيها 

لبست عبايتها و جت معه ركض ، و قبل ما تطلع من الباب قالت : يا أخوي ما قلت لزوجي ، خل أعطيه خبر ..
قال : وش دعوى يزعل .. انت بس تعالي لا تدقين عليه و تشغلينه ..

جت يا عمري تبي تفزع لأختها ..
دخلت البيت
شافت العالم جالسه
ركضت تدور على اختها 
شافت أختها تبكي 
قامت تواسيها يا بنات تقول لها : أصلا ما يسوى من ظفرك شيء ..
المفروض تحمدين ربك

و هنا دخل أبوها ..

أول ما شافها جلس يبكي و يحضنها ..
هي حست بشيء .. قامت تخيلوا تدف أبوها تقول : فلااان صار له شيء ؟؟؟؟؟ 
تكلموا .. تكذبون علي 
بأروح لبيتي 
و ركضت تبي تطلع 
مسكوها خواتها و أخوانها : قالوا لها : تعبان شوي 
قامت تصرررررخ يا بنات صوتها سمعوه الرجال في المجلس
قامت تقول :ودوني له أكيد يبيني أوقف جنبه في مرضه ، انا زوجي ما يمرض إلا و اكون جنبه ، 
<<<<< آآآآآآآآآآآآه يا بنات .. ما تدري إنه مااااااااااااااااات 

قام أبوها يهدي فيها يقول لها بأخذك معي نروح له ..
و هي بس تبي تطلع 
و خواتها ماسكينها ..
يا ربي يا صعب هاللحظة ..
تخيلوا أبوها ما قدر يكتم الكلام ..
قام يصيح و يقول لها يا بنتي وين تروحين له و هو ما هو حولك ..
عاد هي بدأت تستوعب و سكتت ، و قفت صراخ 
قالت : وشو ؟؟؟ فهموني وش تقولون ، لهالدرجة زوجي تعبان و مو قادر يحس فيني ؟؟

<<<<< يا بنات المشكلة إنها كانت مستبعدة تماماً إن زوجها مااااااااااات 

قام يقول لها أبوها : يا بنـتي خلاص ماهو حاس فيك .. و جلس يببببببببببكي
و أمها تبكي 
هي هنا فهمت قالت : لا تقولون مااااااااات 
لااااا .. أصلا هو ما راح يموت و يتركني 
يتركني و لسه ما شاف اللي في بطني 
و أغمى عليهااااااااا 
و لا حست بأحد 
حاولوا أهلها يصحونها 
ما قدروا 
نقلوها المستشفى ، قالوا جايها انهيار عصبي شديد و احتمال ولادة مبكرة يمكن تفقد فيها الجنين لأن الجنين صعبة ولادته في الشهر الثامن و نبضاته ما تطمن ..
جلسنا ندعي لها ربي يهون عليها ..
بيت أهلها صااااااااار حزن في حزن 
و هي استمرت في المستشفى غايبة عن الوعي تقريباً 3أسابيع 
تفتح عيونها و تناظر اللي حواليها و هي ساكته و ترجع تنام ( كان الدكتور يقول هذي حالة نفسية تبي تهرب من الواقع )

دخلت الشهر التاسع و هي ما زالت في المستشفى 
قرروا الأطباء لازم يولدوها قيصري 
ولودها و جابت ولد ما شاااااااااء الله جميل .. و الشبه نسخة كربون من أبوه ..
طبعاً ولدوها و هي مو حاسة بنفسها 
بعدها قرروا الأطباء إن خروجها للمنزل أفضل حتى تتأقلم مع الوضع ..
طلعت لبيت أهلها .. أمها و أختها الكبيرة كانوا يهتمون في المولود
و هي جلست ملازمة للصمت تقريباً شهر في المستشفى و شهرين في بيت أهلها 

تخيلوا ما تتكلم مع أحد
صاااااااااااااااامته و لا حتى تبكي و لا شيء و لا دمعه 
فقط تناظر في عيون اللي حوالينها 
حتى الأكل يؤكلونها كأنها طفل يدارونه 
و لقمتين بس
بعد ما كان وزنها قبل 65صار 49 
جلد على عظم 

إلى أن جاء اليوم اللي فرحوا فيه أهلها إنها بدت تتكلم 
و لكن 
المصيبة إنها صارت تتكلم مثل اللي فاقدين الذاكرة
تأشر على ولدها تقول : منو ذا ؟
تقول لها امها : هذا ولدك اللي حملتي فيه ؟ 
ترد على أمها : كيف حملت فيه ؟ 
تقول لها:لما كنت متزوجة فلان
و تسأل أمها : وين فلان ؟
تقول:راح الجنة إن شاء الله
تقول لها : يعني ما راح يرجع ؟
تقول أمها لا .. تقوم و تصرخ يا بنااااااات آآآآآآآآه يا ربي بكاها ما أنساه
كأنه بكاء طفل
تعرفون ليش ؟ لأنها كتمت ردة فعلها تقريباً لمدة 3شهور ..
و فجأة طلعتها ..
عاد قصتها و تعذيبها لأهلها بصياحها آخر الليل قصة طويلة .
أذكر منها : لما اهلها يحطون العشا و ينادونها تتعشى ، طبعاً ترفض
بس بعد شوي يشوفونها داخلة المطبخ يفرحون يفكرونها بتأكل
تخيلوا تروح تفتح القدر و تغرف في صحن و تدخله في الفرن 
وتقول لأهلها : هذا اللي في الفرن لزوجي .. لحد يأكله .. هو كلمني قال بأجي بعد نص ساعة ..

أأأأأأأأأأأأه يا قلبي ..
يقومون أهلها من العشا و يبكوووون ....

و من المواقف الصعبة إن أحد أخواتها كانت تشوفها كثير تمسك جوالها
تقول أختها شدني الفضول أبي أشوف ليه في يدها الجوال 
تقول لما طلعت من الغرفة رحت أشوف جوالها إلا هي طول الوقت قاعدة تدق على تلفون بيتها و على جوال زوجها ، طبعاً محد يرد عليها
و ترسل لجوال زوجها رسايل : حبيبي وينك ، لا تتأخر ، ما راح أتعشى إلا معاك ... يعني كأنها مو مصدقة الوضع ..

عموماً .. الحديث يطول ..
و أنا قاعدة أكتب لكم و ما أشوف الكيبورد من دموعي ..
الله يجبر **ر كل محزون ياااااااااا رب ..

الله الله في أزواجكم يا بنات.. تذكروا الجوانب الإيجابية فيهم
من بعد ما شفتها تأكدت إن فراق الزوجة لزوجها صعب جداً 
فلا تدعون على أزواجكم في لحظة غضب 
و لا تخلونهم يطلعون من البيت و هم زعلانين 
ترى الدنيا ما تنأمن 
ممكن يصير له شيء 
و تكون آخر نظراتك له من غير شر
جميع الحقوق محفوظة - طريق المحترف | 2014
تصميم و تكويد: المطور